
إلغاء الشخصية أو تهميشها: عندما يكون رآي الطفل مهمش بشكل كبير وعليه فقط أن يقوم سمعاً وطاعة جون أخذ رأيه في عين الاعتبار، أو تخيره ما بين أمرين وتنفيذ الأمر الذي لم يختاره آي عكس اختياره
حمامٍ دافئ قبل النوم؛ ليساعده على الاسترخاء والاستعداد للنوم.
أهمية الاستماع لمشاعر الطفل العنيد وتأثير ذلك على سلوكه
لا يكترث للطلبات والأوامر ولا يسمع الكلمة، ابني صعب المراس ولا أجد طريقة لإقناعه، والبعض الآخر يشتكي أن الطفل يتصرف عكس ما يطلب منه ويستنزف طاقة اهله بكثرة الجدل والرفض.
استخدام التهديدات والوعود الفارغة مع الطفل العنيد قد يفاقم المشكلة بدلاً من حلها. عندما يقوم الوالدان بتهديد الطفل بعواقب غير واقعية أو عدم الوفاء بالوعود التي يقدمونها، يفقد الطفل الثقة ويصبح أقل ميلاً للاستجابة للتوجيهات.
يجب أن يكون التواصل قائماً على الاحترام المتبادل والوضوح.
الحميات لجسم مثالي اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية
إن التعامل مع الطفل العنيد يتطلب فهماً عميقاً لأسباب سلوكه، والتعامل مع هذه الأسباب برفق وحنكة.
التجاهل: من الممكن أن تتجاهل سلوك الطفل العدواني أو الذي يتمثل بالعند في مرحلة ما إذا كان العند غير مبرر التجاهل يجعل الطفل لا يكرر ذات السلوك وقد تجد التجاهل تصرف قاسي نوعاً ما ولكن في النهاية هو الحل الأنسب
عند وضع القواعد، من المهم أن تكون واضحة ومفهومة للطفل. يجب شرح الأسباب وراء هذه القواعد ولماذا يجب اتباعها.
نقص في التواصل: قد يشعر الطفل بأنه غير مفهوم أو لا يُستمع له.
المنافسة مع الإخوة أو التقليد: في بعض الأحيان، يقلد الطفل سلوكًا عنيدًا رآه في أحد أفراد العائلة.
عند اختيار مختص لعلاج السلوك العنيد، من المهم احصل على تفاصيل إضافية التأكد من أن لديه الخبرة الكافية في التعامل مع مشاكل الأطفال النفسية والسلوكية. يمكن للأهل البحث عن متخصصين في سلوك الأطفال مثل الأخصائيين النفسيين أو المستشارين الأسريين، والتأكد من أن لديهم مؤهلات مناسبة وتجارب سابقة ناجحة في مساعدة الأطفال الذين يعانون من سلوكيات مشابهة.
الانتباه: قد يلجأ الطفل إلى العناد لجذب انتباه الوالدين.